دبي. ماي مول
أثار الرئيس الفرنسي تساؤلات عدة، بشأن السعر الحقيقي للساعة “الثمينة” التي حاول خلعها خلال مقابلة تلفزيونية، وهو الفيديو الذي أثار الجدل لأيام.
وتعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لانتقادات لاذعة بعد خلعه ساعته باهظة الثمن خلال مقابلة تلفزيونية، تمحورت حول نظام التقاعد المثير للجدل.
الساعة التي “تندم” ماكرون على ارتدائها هي من صنع الشركة الفرنسية المختصة بالساعات الفاخرة “بيل آند روس” وهي من فئة “بي آر في 1 92” في قائمة ساعات الشركة، ويبلغ سعرها 2600 دولار تقريبا، على عكس الإشاعة التي انتشرت والتي أشارت إلى أن سعر الساعة يصل إلى 80 ألف دولار.
وتساءل البعض عن الراتب الحكومي الذي يتقاضاه رئيس فرنسا وإن كان يسمح له باقتناء الساعات الفاخرة، ووفقا لتقرير مجلة فوربس العام الماضي، يتقاضى ماكرون راتبا قدره 154 ألف دولار سنويا، أو 13 ألف دولار شهريا.