دبي.خالد فيصل
أكدت قرينة الشيخ محمد بن فيصل القاسمي، الشيخة روضة بنت مكتوم بن راشد آل مكتوم، أن سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة «أم الإمارات»، هي الداعم الرئيس للنجاحات التي حققتها المرأة الإماراتية وطنياً وعالمياً.
ونوهت الشيخة روضة، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، بدور قرينة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، سموّ الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، في تعزيز ما وصلت إليه ابنة الإمارات.
وقالت: «يعد التعليم أحد أهم محاور اهتمام الدولة بالمرأة، دعماً وتشجيعاً، وتبنياً في كل المراحل الدراسية، وابتعاثها لدراسة تخصصات نوعية في دول العالم، ما انعكس على أدائها وقدرتها العملية إدارياً وفنياً».
وأكدت أن دولة الإمارات خطت خطوات كبيرة، ووصلت إلى مراتب متقدمة عالمياً في دعم المرأة وتمكينها في كل المجالات، مشيرة إلى أن تخصيص يوم للإماراتية في كل عام، خير دليل على تثمين الدولة لدورها، منذ إرساء دعائم الاتحاد، حيث وقفت مع الرجل في كل المراحل والمحافل.
وقالت: «وصلنا في دولة الإمارات إلى مراتب متقدمة علمياً، باحترام المرأة، حيث لا تفرقة على أساس الجنس في العمل أو التوظيف، فلم تعد هناك وظائف حكراً على الرجل، ودخلت المرأة كل قطاعات العمل وأثبتت جدارتها».
وأضافت الشيخة روضة: «ظلت الإماراتية محور اهتمام القيادة الرشيدة، لتصل إلى ما هي عليه اليوم، وتكون عنصراً فاعلاً، في كل المناصب وقطاعات العمل».
ونوهت الشيخة روضة، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، بدور قرينة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، سموّ الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، في تعزيز ما وصلت إليه ابنة الإمارات.
وقالت: «يعد التعليم أحد أهم محاور اهتمام الدولة بالمرأة، دعماً وتشجيعاً، وتبنياً في كل المراحل الدراسية، وابتعاثها لدراسة تخصصات نوعية في دول العالم، ما انعكس على أدائها وقدرتها العملية إدارياً وفنياً».
وأكدت أن دولة الإمارات خطت خطوات كبيرة، ووصلت إلى مراتب متقدمة عالمياً في دعم المرأة وتمكينها في كل المجالات، مشيرة إلى أن تخصيص يوم للإماراتية في كل عام، خير دليل على تثمين الدولة لدورها، منذ إرساء دعائم الاتحاد، حيث وقفت مع الرجل في كل المراحل والمحافل.
وقالت: «وصلنا في دولة الإمارات إلى مراتب متقدمة علمياً، باحترام المرأة، حيث لا تفرقة على أساس الجنس في العمل أو التوظيف، فلم تعد هناك وظائف حكراً على الرجل، ودخلت المرأة كل قطاعات العمل وأثبتت جدارتها».
وأضافت الشيخة روضة: «ظلت الإماراتية محور اهتمام القيادة الرشيدة، لتصل إلى ما هي عليه اليوم، وتكون عنصراً فاعلاً، في كل المناصب وقطاعات العمل».