My Mall مجلة للسياحة والتسوق والصحة
دبي. أحمد الشريف
أطلق منتجع جيه ايه ذا ريزورت جبل علي بدبي، مجموعة مميزة من الأنشطة الجديدة التي تتزامن مع فترة الإجازات الشتوية القصيرة.
تتميز الأنشطة، والمقدمة بعنوان “مرح واسترخاء”، بكونها مناسبة لمختلف الأعمار فيما يحصل الضيوف على “رصيد المنتجع” الذي يتراوح بين 200 – 400 درهم إماراتي حسب نوع الغرفة التي يقومون بحجزها، لإنفاقها على الأنشطة بما فيها الأطعمة والمشروبات أو السبا.
يتضمن برنامج “مرح واسترخاء” الجديد عددًا من الأنشطة التي لا تنسى، منها حصص تعليم صنع الكوكتيل على أيدي الخبراء إلى الجلسات العلاجية للتجدد والاسترخاء في السبا ومراقبة الطيور في منزل الطيور وممارسة لعبة البولو في الماء ودروس الزومبا وأولمبياد الشاطئ.
للاستمتاع بالبرنامج الجديد، إلى جانب الأنشطة المحببة التي تتضمن الجولف والرماية وركوب الخيل والرياضات المائية والتنس، يحصل كل ضيف مقيم خلال الإجازة الشتوية القصيرة على رصيد من المنتج بقيمة تتراوح بين 200 – 400 درهم إماراتي، تحدد حسب نوع الغرفة التي يحجزها الضيوف.
ويحصل الضيوف الذين يحجزون أجنحة جونيور في فندق جيه ايه بالم تري كورت أو غرف مطلة على البحر أو أجنحة جونيور المطلة على المنتجع في جيه ايه فندق الشاطئ على رصيد بقيمة 200 درهم إماراتي، بينما يحصل المقيمون في الشقق الفندقية والأجنحة من غرفة نوم واحدة في جيه ايه بالم تري كورت أو في جيه ايه فندق الشاطئ على رصيد بقيمة 400 درهم إماراتي.
ويمكن إنفاق رصيد المنتجع على الأطعمة والمشروبات في العديد من المطاعم والمقاهي بالمنتجع، أو على أي من الأنشطة الجديدة “للمرح والاسترخاء” بالإضافة إلى نادي الرماية وملعب الجولف ومركز الفروسية أو أية جلسات علاجية في كالم سبا.
يذكر أن منتجع جيه إيه ذا ريزورت حصل رسميًا على ختم DubaiAssured، وذلك بعد التحقق من تدابير الصحة والسلامة التي يتم تنفيذها بالتعاون مع دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي ودائرة التنمية الاقتصادية وبلدية دبي. يشير الختم إلى أن جميع العقارات المفتوحة حالياً تتبنّى كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة وتطبّق أعلى معايير وبروتوكولات السلامة وتحافظ عليها باستمرار. كما نفذ منتجع جيه ايه ذا ريزورت بروتوكولات برنامج السفر الآمن التابع للمجلس العالمي للسفر والسياحة، وهو برنامج يتيح للمسافرين التعرف إلى الحكومات ومؤسسات الأعمال التي طبّقت أعلى المعايير الصحية الموحدة وبروتوكولات النظافة في العالم، ويحظى بدعم منظمة الأمم المتحدة للسياحة العالمية.
